السلام عليكم
الموضوع طويل و ما اريد اطولة عليكم المهم
هذه مذكرات ليون كينيدي شخصية RESIDENT EVIL 2&4
الموضوع بصراحة جدا متعوب عليه و قسمته الى 3 اقسام لان ما يكفي نجمعه بموضوع فسويت ردود هي تكملة للمواضيع
و الموضوع يشتمل مذكرة ليون كندي leon kennedy و صور ليون كندي و فيديوات لييون كندي مع رزدنت ايفل و فلم رزدنت ايفل مقسم الى part 1 and part 2 يعني لعبة
رزدنت ايفل 2 من البداية حتى النهاية
نبدأ بسم الله الرحمن الرحيم
********************************************
الاسم:Leon Scott Kennedy
تاريخ: الميلاد:1977
الطول:187 سم
الوزن: 70كجم
فصيلة الدم:A
لون العين: ازرق
الوظيفة: يعمل لدى الحكومة الامريكيه
(1)
التاسع والعشرون من سبتمبر 1998 ....................
مازلت أتذكر هذا اليوم بوضوح كأنه حدث البارحة
كنت في طريقي إلى مدينة الراكون لأبدأ أول يوم
في عملي في مركز شرطة الراكون عندما وصلت إلى
المدينة لاحظت أنها هادئة بشكل مريب والشوارع
كأنها مهجورة .
وأنا في طريقي وجدت جثة في وسط الطريق
خرجت من سيارتي لأتفحصها,
لاشيء كان يهيئني للمنضر الذي رأيته لقد كانت
الجثة مشوهه بطريقه لم تكن لدي فكره
كيف حدث لها هذا !!
عندها أحسست أن احدهم يقترب من
خلفي استدرت فواجهت
مجموعه من......الناس المغطون بدماء
وقد استمروا بالمشي نحوي ,
لا يهم عدد المرات التي أطلقت عليهم النار !
فهذا لم يأتي بنتيجة لكن
لم افهم سبب عدم موتهم بالرغم من إطلاق النار عليهم.
سمعت صوت باب يفتح فوجهت مسدسي فرئيت
شابه قالت لي : (لا تطلق النار)
فعرفت أنها طبيعيه فأخبرتها أن المكان هنا غير
امن ويجب أن نتجه إلى مركز
الشرطة وجدنا في الخلف سيارة شرطه فهربنا مسرعين......
عرفت الشابة بنفسها كلير رد فيلد أتت للمدينة للبحث عن أخيها
كريس رد فيلد عضو في فريقS.T.A.R.S
Special Tactics And Rescue Squad
قسم خاص في شرطة مدينة الراكون ,بينما نحن نتحدث
وإذا بزومبي يهاجمني من
المقعد الخلفي لسيارة فقدت السيطرة على المقود
واصطدمنا بجدار... لحسن الحظ
كنا سالمين نضرت إلى مرآة السيارة
فشاهدت ناقلة نفط كبيرة متجهه إلينا من الخلف
سارعنا بالهروب من السيارة
واصطدمت الناقلة في السيارة وانفجرت إلى
كرة كبيرة من النيران
التي فصلتنا عن بعض فتحدثت إلى كليرمن خلف
النيران واتفقنا على أن
نتقابل في مركز الشرطة الذي كان بالقرب
من موقع الحادث....وانأ
في طريقي إلى المركز وجدت محل
لبيع الأسلحة المالك مازال حيا اسمه روبرت كندو
ادعى انه لا يعرف شي من الذي يجري في المدينة
وما أن انتهى من حديثه وإذا بمجوعة من الزومبي تهاجمه
لم أجد مفرا إلا الباب الخلفي للمحل واصلت طريقي
إلى أن وصلت إلى المركز
كان المدخل خاليا والأبواب الرئيسية جميعها مغلقه سوى
باب واحد دخلت إلى الباب
وجدت شرطيا مصاب
عرفني بأنني الشرطي الجديد في المدينة سألته عما أصاب
المدينة فأجابني انه قبل شهرين في قصر في طرف
المدينة اكتشف كرس وباقي أعضاء
S.T.A.R.S
أن شركة امبريلا سبب لكل
الأحداث التي تحصل في هذه المدينة
خاطروا بحياتهم لإثبات نوايا الشركة لا كن لم يصدقهم احد .
أردته أن يذهب معي للهروب من هذه المدينة لا كنه أصر
على البقاء وأعطاني بطاقة وطلب مني
مغادرة الغرفة رجعت إلى الاستقبال وبواسطة البطاقة
استطعت فتح الأبواب الباقية في المركز
عن طريق الكمبيوتر.
وأنا ابحث في المركز واجهت اغرب مخلوق رأيته في حياتي!!
وكأنه أتى من الجحيم مباشرة!
لديه لسان طويل ومخالب ضخمه , كان يجب علي أن أفكر بسرعة
فهاجمته بسرعة بواسطة البندقية
فقتلته وأكملت طريقي إلى الطابق الثاني وجدت
عندها مكتب
فريقS.T.A.R.S لم يكن
احد موجود داخله...
على احد المكاتب وجدت مفكرة كرس كتب فيها عن
المأساة التي
حدثت في القصر وكيف أمضى
وقتا عصيبا عندما رفض احد أن يستمع إليه لما كانت
امبريلا تملكه من سلطه
ونفوذ .
ولقد اكتشف معلومات ستقضي على امبريلا بواسطة مساعدة
كلا من جيل وباري ولقد سافروا
إلى أوربا إلى مركزامبريلا الرئيسي .
ولقد شعر بالخوف على أخته الصغيرة لذا لم يجعلها ضمن مخططه .
وفي طريقي للخروج من المركز دخلت كلير ...
(يا ولد أنا سعيد أنها بخير ولم تصاب بأذى !)
لقد أخبرتها الأخبار السيئة أولا حيث أن
أخيها غير موجود في المدينة
وأعطيتها المفكرة وقلت انه لم يعد لدينا سبب
للبقاء ويجب أن نغادر المدينة
وأعطيتها لاسلكي ليمكننا أن نكون على اتصال
وعندما كانت كلير تغادر أتى
فاكس إلى المكتب
لكرس من المكتب الفدرالي كتب في الفاكس
أن رئيس مركز الشرطة
براين ايرونس
كان يستلم أموال خلال الخمس سنوات الماضية
من شركة امبريلا وانه متورط
في التكتم على أحداث القصر.......
وانأ في طريقي في المركز اكتشفت الكثير والكثير
من الغاز عم حدث, تقابلت
مره أخرى مع
الشرطي الذي أعطاني البطاقة لا كن لسوء
الحظ لقد تأخرت لذا فعلت
آخر خيار لي ..
لاحقا علمت أن اسمه مارفن.
وأنا في طريقي لاحظت مكتبي وقد غطي بأشياء الاحتفال
ورسالة ترحيب من كل أعضاء مركز الشرطة..
واصلت طريقي إلى السرداب حيث وجدت موقف
سيارات مركز الشرطة
حيث قابلت شابة آسيويه جميلة(ايد وانج) كانت
تبحث عن شخص
اسمه بن (صحفي)
الذي كان حبيسا في زنزانة وكانت هناك شاحنة تسد المدخل
إلى الزنزانات ,لذا
ساعدتها في دفع الشاحنة...
وما إن انتهينا من دفعها إذ بها تهرب
لذلك اضطررت أن
ابحث بنفسي .
أخيرا وجدت بن عندها ظهرت ايدا لتسأله بما اخبروه
مسئولو المدينة .
ايدا كانت تبحث عن صديقها جون الذي كان يعمل في فرع من
فروع شركت امبريلا.
بن كان في الزنزانة وكان يحمل مفتاحها لا كن لم يكن في عجلة
من أمره لمغادرتها
فجأة سمعنا جميعا صوت مخيف!!
طلب مني بن أن أذهب من خلال فتحة المجاري التي تقع
خلف وجار الكلاب
حاولت ايدا أن تقنعه بالخروج لا كنه أصر على البقاء
ذهبت لأتفحص المجاري بنفسي فوجدت باب يحتاج
إلى أربع سدادات كان لدي ثلاث
ولم أكن اعلم أين أجد الثالثة وفي طريقي وجدت
ايدا وساعدتها إلى الوصول إلى فتحه تهوية
انتظرت ايدا و بعد دقائق عادت ورمت مفتاح وبعض الذخيرة
من فتحت التهوية وقالت
أنها سوف تقابلني لاحقا...
عدت إلى مركز الشرطة لاستخدم المفتاح
لأجد السدادة الأخيرة
وفي طريقي للعودة إلى المجاري
سمعت صراخا من زنزانة بن وعندما وصلت إلى الزنزانة
وجدت بن وهو يحتضر
عندها اخبرني أن براين رئيس قسم الشرطة شريك في كل هذا
وقبل أن اسأله أي سؤال
اشتك من الم في صدره وخرج مخلوق صغير من
رئتيه وقتله
عندها ظهرت ايدا مره أخرى وعندما رأت بن هربت
مره أخرى إلى المعامل متمنيه أن تجد جون هناك ....
وبعدها اتصلت مع كلير عن طريق الاسلكي
وأخبرتها أن تقابلني
في منطقة المجاري
وعدت إلى الباب الذي يوجد فيه السدادات وعندها واجهت
مسخ ضخم
وعندما استطعت القضاء عليه وضعت السدادة الأخيرة وعبرت
الباب إلى المجاري
وعندها تقابلت مع ايدا مرة أخرى وأخبرتها من الأفضل لنا
البقاء سويتاً
كي تكون لنا فرصة كبيرة بنجاة.
وفي طريقنا واجهنا أمرآة تردي معطف المختبر وعندما رأتنا سارعت
بالهروب ولحقت بها
ايدا وبدأت المرأة بإطلاق النار على ايدا
لذا دفعتهاوتلقيت الرصاصة بدلاً عنها
وعندها فقدت الوعي.....
وعندما أستيقضت ايدا لم تكن موجودة
لذا افترضت أنها لحقت المرأة
الأمر الآخر الذي اذكره أن كلير كانت تقف أمامي
تسألني عما حدث فأخبرتها عن
ايدا والمرأة التي حاولت قتلي طلبت من كلير بإلحاح
أن تجد ايدا ولكنها أبت
أن تدعني وبما أن كلير رفضت
استجمعت قواي وقررت إيجاد ايدا
وبعد مواجهتي لعنكبوت ضخم وجدت
ايدا تطلق النار على شي ما
في بركة من الماء القذر قبل أن اسألها
عن ماذا تفعل هاجمني تمساح ضخم !هربت وفي طريقي
وجدت أنبوبة غاز مضغوطة
أسقطها على الأرض وفجرتها
فمات التمساح وعندها عدت إلى ايدا
وضمدت جراحي وقالت أن
صديقها جون مات وهي تريد فقط الرحيل
من هذا المكان في اقرب وقت.
صعدنا إلى القطار المعلق ونحن عل متنه
هاجمنا وحش بمخالب
ضخمة بدأنا بإطلاق النار عليه إلى أن
انسحب خرجنا من القطار المعلق وذهبنا إلى
المصعد الضخم المؤدي إلى المعامل مرة أخرى
هاجمنا الوحش لكن هذه
المرة أصيبت ايدا وفقدت الوعي خرجت
إلى خارج المصعد لمواجهة
الوحش وبالفعل استطعت هزيمته
بواسطة بندقيتي وعدت إلى ايدا
خشيت أن تكون ميتة , حملتها وتوجهت
إلى غرفة آمنة استعادة ايدا
وعيها وأخبرتني أنها ستبطأ من تحركاتي
ويجب علي أن أنجو بنفسي
ذكرتها بأن وضيفتي هي حمايتها أظهرت
أنها لاتهتم لكنها لم
تود خسارتي شعرت بنفس الشعور ووعدتها أن
نخرج سويتامن هذا المكان.
مهمتي الأولى كانت أعدة الطاقة إلى المعامل
منطقة الدخول كانت مليئة
بزومبي واليكر والنباتات التي تطلق مادة في غاية السمية ,
لاحظت احد الأبواب الذي يتطلب m.o.disk لفتحه
هذا الباب تذكرتي لمغادرة المدينة ...
وجدت مفتاح المعمل الذي يقودنيm.o.disk
الخطوة التالية كانت
إحضار ايدا للهروب من هنا.
وأنا في طريقي واجهت
الدكتورة ( انييت) التي أطلقت النار علي
واتهمتني باني أنا قاتل زوجها وأنا أتيت
هنا فقط من اجل الجي فايروس
وأنها لن تدع احد يأخذ تراث زوجها
ثم أخبرتني أن ايدا جاسوسة
أرسلت لتحصل على الجي فايروس وان ايدا
تقربت من جون فقط
لتحصل على المعلومات وأنها كانت تستخدميني
في مصالحها طوال الوقت ,
بطبع لم أصدقها ايدا لم تكن كذلك
ولم أهتم أن كانت انييت تنوي قتلي
وفجأة سمعت صوت انفجار وسقط السقف
فوق( انييت) حصلت على عينت
الجي فايروس من جثتها ثم سمعت
التدمير الذاتي قد فعل.
وأنا في طريقي لي باب mo سمعت
شخصا خلفي كانت
ايدا تطلب مني الجي فايروس لم أصدق انيت
كانت على حق طوال الوقت
لامتني ايدا على عدم سماعي لها عندما
طلبت مني تركها
فجأة سمعت إطلاق نار من الخلف وأصيبت ايدا
نضرت إلى الخلف فشاهدت انيت
تسقط على الأرض ميتة في آخر محاولة لها لقتل ايدا
تأثير الرصاصة جعل ايدا تسقط عن الجسر
استطعت الإمساك بيدها
لكن ايدا قالت لقد فات الأوان كان بإمكاني رفعها إلى الأعلى
لو تمسكت قليلا
قالت لي أنها فعلا كانت ترغب في
الهروب معي والهروب من
كل شيء أيضا مع هذا قالت أيضا إلى اللقاء...
وسقطت لتلاقي حتفها
تمزقت من داخلي لم أصدق
كل هؤلاء الناس مستعدون للموت
من اجل الجي فايروس وفي لحضت
غضب رميت العينة من فوق الجسر .
شققت طريقي نحو باب M.O وأنزلت المصعد
نادى الإنذار بوجود خمس
دقائق قبل انفجار المبنى بينما كنت انتظر أتى
وليم إلى المعركة الأخيرة بعد
هزيمتي له صعدت إلى المصعد ومشيت داخل الممر
ثم سمعت كلير تصرخ وتشير
ركضت وصعدت إلى القطار في الوقت المناسب
كلير وشيري كانتا بأمان إذا انتهى
كل شيء لكن كلير لم تجد أخيها كرس مشيت إلى مقدمة
القطار وقلت وداعا ايدا........
كم كنت أتمنى لو كان الوضع مختلف .....
بعد الحادثة كلير سافرت إلى أوربا لمواصلة
البحث عن كريس
.
.
.
يتبعة